فهد الخزاعي
New member
- إنضم
 - 25 يوليو 2010
 
- 
							
- المشاركات
  - 11
 
- 
							
- مستوى التفاعل
  - 0
 
- 
							
- النقاط
  - 0
 
أيام معدودة وينزل بنا ضيف عزيز على قلوبنا طالما انتظرناه
وزاد شوقنا إليه ..
هل نوفق لإدراكه فنكون من الفائزين ..
أم يوافينا الأجل فنصبح من المحجوبين؟!
{ ..... أحبتنا الكرامٍٍ
ونحن على عتبة شهر رمضان ما أحوجنا إلى أن نقف بعض الوقفات الهامة،
وقفات نتذكر فيها بعض ما ينبغي عمله خلال هذا الشهر
فنتعرف على جوانب الاستعداد للضيف الكريم ..
وعادة الكريم احسان الوفادة.
{ ........ الوقفة الأولىًً
الدعاء ببلوغ رمضان :
كان بعض السلف رحمهم الله يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ..
وبعد رمضان يدعون الله ستة أشهر أخرى أن يتقبل منهم ما عملوه في ذلك الشهر ...
ولنا أن نسأل لماذا هذا الدعاء وذلك الحرص البالغ على بلوغ رمضان؟
ونقول :
أن بركة هذا الشهر العظيمة، وما فيه من مضاعفة للحسنات
هو ما دفع السلف الصالح رحمهم الله إلى مواصلة الدعاء بالبلوغ ستة أشهر،
ثم الدعاء بالقبول بقية العام ..
وهو ما ينبغي أن يدفعنا إلى ذلك؛ تأسيا بهم،
إضافة إلى ما نعلم من نصوص الشرع الواردة في فضل رمضان،
فندعو الله أن يبلغنا رمضان،
ويعيننا على إدراكه وصيامه وقيامه؛
لأنه :
(مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ) متفق عليه.
وندعو الله أن يبلغنا رمضان لأن :
(مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ) رواه البخاري ومسلم ..
وندعو الله أن يبلغنا رمضان لأن :
( عُمْرَةً فِي رَمَضَانَ كَحَجَّةٍ معي ) رواه الترمذي وأبوداود وابن ماجة والدارمي وأحمد.
								وزاد شوقنا إليه ..
هل نوفق لإدراكه فنكون من الفائزين ..
أم يوافينا الأجل فنصبح من المحجوبين؟!
{ ..... أحبتنا الكرامٍٍ
ونحن على عتبة شهر رمضان ما أحوجنا إلى أن نقف بعض الوقفات الهامة،
وقفات نتذكر فيها بعض ما ينبغي عمله خلال هذا الشهر
فنتعرف على جوانب الاستعداد للضيف الكريم ..
وعادة الكريم احسان الوفادة.
{ ........ الوقفة الأولىًً
الدعاء ببلوغ رمضان :
كان بعض السلف رحمهم الله يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ..
وبعد رمضان يدعون الله ستة أشهر أخرى أن يتقبل منهم ما عملوه في ذلك الشهر ...
ولنا أن نسأل لماذا هذا الدعاء وذلك الحرص البالغ على بلوغ رمضان؟
ونقول :
أن بركة هذا الشهر العظيمة، وما فيه من مضاعفة للحسنات
هو ما دفع السلف الصالح رحمهم الله إلى مواصلة الدعاء بالبلوغ ستة أشهر،
ثم الدعاء بالقبول بقية العام ..
وهو ما ينبغي أن يدفعنا إلى ذلك؛ تأسيا بهم،
إضافة إلى ما نعلم من نصوص الشرع الواردة في فضل رمضان،
فندعو الله أن يبلغنا رمضان،
ويعيننا على إدراكه وصيامه وقيامه؛
لأنه :
(مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ) متفق عليه.
وندعو الله أن يبلغنا رمضان لأن :
(مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ) رواه البخاري ومسلم ..
وندعو الله أن يبلغنا رمضان لأن :
( عُمْرَةً فِي رَمَضَانَ كَحَجَّةٍ معي ) رواه الترمذي وأبوداود وابن ماجة والدارمي وأحمد.
        اسم الموضوع : ماذا لو لم ندرك رمضاااان ؟؟؟؟؟؟؟
            |
        المصدر : من وحي رمضان
        
			
					
				
				
