نثرتُ حروفي بين أملٍ وألم00مدونة00

[دلوعة مكة]

همٌ يؤرقني
يمحو النوم من عيني
يبث الملل في نفسي
عندما أتذكر أن هناك
ماذا؟؟
هنـــاك (سكرة الموت)

هل فكرنا ماهي سكرة الموت
هل هي عذاب ،ألــــم، مـرض
لا والذي نفسي بيده بل أشد من نشر المناشير
ياللهول
ياللطامه!!
قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم (والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيرا)

أين نحن وأين عقولنا بل أين تفكيرنا!!
سؤال حيرني وشغل فكري
هل سأنظم لأصحاب الشمال أم سأنظم لأصحاب اليمين؟؟؟
****
آهٍ هل حاسبنا أنفسنا قبل أن نحاسب
هل تفكرنا في يوم القيامة وشدة هوله؟؟

أسئلة كثيرة تجول بخاطري؟؟؟؟

اذاً فلنبدأ حياتنا بصفحة بيضــــاء

وذلك يكون بالندم والمحاسبة على بدرَ منّا من قولٍ وعمـــل!!

دلوعة مكة،،،،

 

[دلوعة مكة]

الأمل ذلك النبراس الذي لاينطفيء00
ينبعث منه شعاع ينيره دروبنا لنستنير به في حياتنا
ذلك زورق النجاة الذي يأخذنا من بحر الهموم
الى جزيرة الأمان 00حيث هناك تشرق الشمس كل يوم
وتشدو العصافير بأعذب الألحان وتتفتح الزهور
وعبقها الفواح الذي يفوح في الأرجااااء
ليبعث في النفس نشوة وأنس
وسعادة تدوم وتسكن في القلوب

ألغِ المستحيل من قاموس حياتك
فالمستحيل صخرة صلبة
لكنها تتكسر تحت ضربات العزيمة!000

دلوعة مكة00

 

[ريماس]

رغمَ الألم ..

رغمَ الحزن ..

رغمَ الفراق ..

رغمَ الشوق ..

ما زالت حروفكِ تنبض بالحياة ..

وما زالت روحكِ ترقص على إيقاعات الأمل ..

ومازالت ابتسامتكِ مرسومة على ثغرك ..

عَبرتُ من نهر بوحِك ..

وأسعدني حقاً الارتواء من هنآ ..

تقبلي عبوري مع خالص تقديري ..

 

[msw]

مشكور وقلمك مميز آرجو المزيد من أقلام
​

 

[أنثى على هامش الحياة]

بـ أَي الْلُّغَات أَنْت تَكْتِبِتَين

وَأَي قَلْب بـ دَاخِلَك تُخَبِّئ ايَّتُهَا الانْسَانَه الْرَّقِيْقَه

أَحَاسِيْس مُتَدَفِّقَة بـ الِعِاطِفِة كـ مَطَر الْشِّتَاء

تَأْتِي بـ جَاذِبِيَّة الرَّبِيْع الَّذِي انْسَكَبَت مِن عُمْق الْرُوْح

لـ نَتَعَطَّر مِنْهَا وَتَسْقِيَنَا كَأْسَا حُلْو الْشَّرَاب

الْرَّوْعَة أَنَّت فِي كُل شَئ وَتَهْمِس بـ احْسَاس بَدِيْع

سَلِمَت يَدَاك وَدَام شُمُوْخ قَلْمُك الْمُتَأَلِّق الَّذِي نَفْخَر بِوُجُوْدِه مَعْنااا

لِي الْفَخْر بِدُخُوْلي هَا هُنَا ،لِارْتِشَاف ابْدَاع فَرِيْد ،

مِن مُتَأَلِّقَة و مُبْدِعَة أَتْحِفْنَا

، بـ رَوْعـة مَا يَنْسِجُه مِن بِرَاعـة وَرَقِي

خَالِص التَّحَايَا وَأَرَقَّهَا