( مظاهر شاذة ) هل من حلول للخروج من هذا المأزق .....

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة
إنضم
30 أبريل 2009
المشاركات
112
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أخوتي الأفاضل ,,,

أسعد الله أوقاتكم بكل خير ..

حقيقة حاولت وفكّرت تكراراً ومراراً كيف أبدأ ولكن لم أصل لنتيجة ..

فالموضوع ليس بذلك السهل أو حتى المتوسّط ..

بل هو من العيار الثقيل ..


فقررت البدء كيفما اتفق ..

حديثي إليكم عن ظاهرة انتشرت بين شباب هذا اليوم وللأسف أنها في تزايد وليس في تناقص ..

ظاهرة أقضّت مضاجع العلماء والمهتمّين بهذه الأمّة ..

ظاهرة تأنّف منها حتى الحيوانات ..

ظاهرة تحصل فيمن انقلبت عنده الفطرة ..

من هذا التمهيد يبدو أنكم عرفتموها ..

إنها ظاهرة (( التعلّق بالمردان .. ))
فلنتحاور وليدلوا كل بدلوه :-
في العناصر التالية/
*ظواهر هذه الآفة .
*أسباب هذه الآفة ؟ ولم انتشرت..
*أثر هذه الآفة على الفرد والمجتمع...
*قصة أو حدث أو تجربة ، قد نستفيد منها ....
*هل من حلول للخروج من هذا المأزق .....
 

سمو البرنس

, قسم سحر النغم
إنضم
10 مايو 2009
المشاركات
1,316
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
بيـن آحضآن الـآمل
الامرد

وش هو
المردان؟



الأمرد : هو الشاب طر شاربه ولم تنبت لحيته أو غلام لا شعر على لحيته وهو غلام فيه حسن وجمال


للأسف الشديد هذه الظاهرة ( الاعجاب بين المدرس والطالب) أو( حب المردان بين ؟؟وبين ؟؟؟) موجوده لدى بعض مدرسين التحفيظ بكثره . _هدانا الله واياهم_
وانصح اخواني ان يقرأ هذا الكتاب الرائع للشيخ فهد العماري

اسم الكتاب : وفي الصراحة تكون الراحة كتاب جميل جدا
http://www.saaid.net/Doat/fahad/9.htm

وايضا كتاب ( الداء والدواء)
وايضا اليك هذا الرابط (احكام الامرد من كلام ابن تيميه)

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=1474

تحياتي وتقديري

واشكر الاخ النسر المنفرد على هذا الطرح الرائع
 
التعديل الأخير:

ابن ذكير

New member
إنضم
25 أبريل 2009
المشاركات
9,055
مستوى التفاعل
8
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة
572-Thansk.gif


على الطرح المفيد ..يا..النسر المنفرد..
مرض منتشر بيننا..للأسف الشديد..
وأتمنى من الجميع قراءة هذه الفتوى,,لكي يستفيد الجميع..


مبتلى بحب المردان فكيف يتخلص من مرضه هذا ؟
ابتليت بحب المرد والرغبة عن النساء ، ربما بسبب تجارب سيئة في طفولتي ، أصابر ما استطعت ، وأغض بصري ، وأعلم أن هذا حرام ، ولا أستحله ، وأستغفر الله منه ، وأدعو " اللهم طهر قلبي وحصِّن فرجي " ، لا أظن الزواج حلاًّ لي لأني لا أجد رغبة في النساء ، أصوم الاثنين والخميس ، ولكن هذا الأمر لا يزال في قلبي ، ما العمل ؟ وهل هناك ما يعوضني في الجنة ؟ أستغفر الله إن كان هذا اعتداء في السؤال .

الحمد لله
أولاً :
اعلم يا أخي السائل أن هذه البلية من أعظم البلايا ، واعلم أنها قد تُهلك صاحبها ، تصيبه في عقله فيصير مجنوناً ، وتصيبه في بدنه فينقلب مريضاً ، وتصيبه في دينه فيهلك ، ويختم له بشر ، فالحذر الحذر من الاستمرار على هذا الأمر ، وابذل جهدك مستعيناً بربك للتخلص منه ، وانظر في حال من أصيب به لتعتبر .
قال ابن القيم رحمه الله :
" ويروى أن رجلاً عشق شخصاً ، فاشتد كلفه به ، وتمكن حبه من قلبه ، حتى وقع ، ألماً به ، ولزم الفراش بسببه ، وتمنَّع ذلك الشخص عليه ، واشتد نفاره عنه ، فلم تزل الوسائط يمشون بينهما حتى وعده أن يعوده ، فأخبر بذلك البائس ، ففرح ، واشتد سروره ، وانجلى غمه ، وجعل ينتظر للميعاد الذي ضربه له ، فبينا هو كذلك إذ جاءه الساعي بينهما فقال : إنه وصل معي إلى بعض الطريق ورجع ، فرغبت إليه وكلمته ، فقال : إنه ذكرني ، وفرح بي ، ولا أدخل مداخل الريب ، ولا أعرِّض نفسي لمواقع التهم ، فعاودته ، فأبى ، وانصرف ، فلما سمع البائس ذلك أُسقط في يده ، وعاد إلى أشد مما كان به ، وبدت عليه علائم الموت ، فجعل يقول فى تلك الحال :
أسلم يا راحة العليل ... ويا شفاء المدْنَف النحيل
رضاك أشهى إلى فؤادي ... من رحمة الخالق الجليل !!
فقلت له : يا فلان اتق الله ، قال : قد كان !!
فقمت عنه ، فما جاوزت باب داره حتى سمعت صيحة الموت !
فعياذاً بالله من سوء العاقبة ، وشؤم الخاتمة " انتهى .
" الجواب الكافي " ( ص 117 ) .
فما رأيك أخي السائل ؟ هل يتمنى مسلم عاقل أن يموت كما مات ذلك العاشق البائس ، والذي جعل رضا محبوبه مقدَّماً على رضا خالقه الذي خلقه وصوره ورزقه وهداه للإسلام ، وأسبغ عليه نِعَمه ظاهرة وباطنة ؟! فإن قلت إنك لا تتمنى ذلك وهذا هو الظن بك - : فينبغي أن تعلم أنك سائر على طريقه ، وأنه قد يصيبك ما أصابه إن لم تتدارك نفسك .
واعلم أن هذا أول طريقٍ سلكه قوم لوط ، وهو العشق للمردان ، ولذا عاقبهم الله تعالى بما لم يعاقب به أمَّة قبلهم ولا بعدهم ، فقلب الله تعالى ديارهم ، وخسف بهم ، ورجمهم بالحجارة ، وطمس أعينهم .
قال ابن القيم رحمه الله في بيان أنواع العشق :
"وعشقٌ هو مقتٌ عند الله وبُعدٌ من رحمته ، وهو أضر شيءٍ على العبد في دينه ودنياه : وهو عشق المردان ، فما ابتليَ به إلا مَن سقط مِن عين الله ، وطرد عن بابه ، وأبعد قلبه عنه ، وهو من أعظم الحُجب القاطعة عن الله ، كما قال بعض السلف : إذا سقط العبد مِن عين الله ابتلاه بمحبة المردان ، وهذه المحبة هي التي جلبت على قوم لوط ما جلبت ، وما أوتوا إلا مِن هذا العشق ، قال الله تعالى : ( لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون ) " انتهى .
" الجواب الكافي" ( ص 173 ، 174 ) .
ثانياً :
واعلم أن هذا البلاء له أسباب ، وهذه الأسباب من كسبِ المبتلى نفسه ، فمن أراد النجاة مما هو فيه : فليقف على هذه الأسباب ، وليتخلَّص منها ، وإلا فهو راضٍ عن حاله ، ولا يريد تحولاً إلى ما هو خير ، ومن هذه الأسباب التي هي من فعله :


وهذا هو أول طريق المعصية التي سلكها هذا المبتلى ، وقد أمره ربه تعالى بغض بصره عن المحرمات ، وكذا أمره نبيه صلى الله عليه وسلم ، فلما ترك الأمر ووقع في النهي : أدخل إبليس سهمه المسموم في قلبه ، فقضى عليه .
قال ابن القيم رحمه الله :
"والنظر أصل عامة الحوادث التي تصيب الإنسان ؛ فإن النظرة تولِّد خطرة ، ثم تولد الخطرة فكرة ، ثم تولِّد الفكرة شهوة ، ثم تولِّد الشهوة إرادة ، ثم تَقوى فتصير عزيمة جازمة ، فيقع الفعل ولا بد ، ما لم يمنع منه مانع ، وفي هذا قيل : " الصبر على غض البصر أيسر من الصبر على ألم ما بعده " .
"الجواب الكافي" ( ص 106 ) .
ومن هنا فإن العلماء قد حرموا النظر إلى الأمرد ، بل إن بعضهم جعله أكثر حرمة من النظر للنساء .
قال النووي رحمه الله :
"وكذلك يحرم على الرجل النظر إلى وجه الأمرد إذا كان حسن الصورة ، سواءً كان بشهوةٍ أم لا ، سواءً أمن الفتنة أم خافها ، هذا هو المذهب الصحيح المختار عند العلماء المحققين ، نص عليه الشافعي ، وحذاق أصحابه - رحمهم الله تعالى - ، ودليله : أنه في معنى المرأة ، فإنه يُشتهى كما تشتهى ، وصورته في الجمال كصورة المرأة ، بل ربما كان كثيرٌ منهم أحسن صورةً من كثيرٍ من النساء ، بل هم في التحريم أولى لمعنى آخر : وهو أنه يتمكن في حقهم من طرق الشر ما لا يتمكن مثله في حق المرأة" انتهى .
" شرح مسلم " ( 4 / 31 ) .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
"والنظر إلى وجه الأمرد لشهوة كالنظر إلى وجه ذوات المحارم ، والمرأة الأجنبية بالشهوة ، سواء كانت الشهوة شهوة الوطء ، أو شهوة التلذذ بالنظر ، فلو نظر إلى أمِّه ، وأخته ، وابنته يتلذذ بالنظر إليها كما يتلذذ بالنظر إلى وجه المرأة الأجنبية : كان معلوماً لكل أحدٍ أن هذا حرام ، فكذلك النظر إلى وجه الأمرد باتفاق الأئمة" انتهى .
" مجموع الفتاوى " ( 15 / 413 ) و ( 21 / 245 ) .
وقال - رحمه الله أيضاً - :
ومن كرَّر النظر إلى الأمرد ونحوه ، أو أدامه ، وقال : إني لا أنظر لشهوة : كذب في ذلك ، فإنه إذا لم يكن معه داع يحتاج معه إلى النظر : لم يكن النظر إلا لما يحصل في القلب من اللذة بذلك ، وأما نظرة الفجأة فهي عفو إذا صرف بصره .
" مجموع الفتاوى " ( 15 / 419 ) و ( 21 / 251 ) .
ومن النظر الذي ابتلي به هؤلاء المرضى : ما يشاهدونه في القنوات الفضائية ، والصحف والمجلات ، ومواقع الإنترنت من صور الأطفال والشباب المردان ، وهو ما يهيجهم على الفاحشة .

ولو أن هذا المبتلى أدى الصلوات في أوقاتها ، وبشروطها وواجباتها : لكانت ناهية له ورادعة عن الوقوع في الفحشاء والمنكر ، قال تعالى : ( إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ) العنكبوت/45 ، فكيف إذا حافظ على الرواتب والنوافل ؟! .

وكتاب الله تعالى فيه الهدى والنور والشفاء ، فهو خير وقاية للمسلم من الوقوع في الآثام والمعاصي ، وهو خير علاج لمن وقع فيها .
وإذا قرأ في كتب الأئمة وتراجم العلماء : اتخذهم قدوة له ، وأنس بصحبتهم ، وترفع عن الرذائل والقبائح .

فالعلم نور ، وبه يعرف الحلال فيفعله ، والحرام فيجتنبه ، وبه يتعرف على ربه تعالى ، على أسمائه وصفاته وأفعاله ، فيولِّد ذلك في قلبه حياء من ربه ، وحياء من ملائكته أن يقع في فاحشة قبيحة ، وبه يتعرف على أحوال العصاة وما أعده الله لهم من العقوبة .

ولو أنهم شغلوا أوقاتهم بالطاعة ، والرياضة ، والأعمال المباحة ، وطلب العلم : لما وجدوا أوقاتاً يصرفونها في التفكير في المحرمات فضلا عن فعلها .

وقد شبَّه النبي صلى الله عليه وسلم جليس السوء بنافخ الكير ، فهو إما أن يحرق ثياب جليسه ، وإما أن يشم منه رائحة خبيثة .

وقد خلق الله تعالى في الرجال شهوة طبيعية ، وجعلها تصريفها في النساء ، والطريق المباح لذلك هو الزواج ، ومن انتكست فطرته فإنها يصرفها في أمثاله من الذكور ، وينزل بذلك عن درجة البهائم ، فها هي البهائم التي خلقها الله تعالى أمامنا فهل رأينا ذكراً يعلو ذكراً ؟
ثالثاً :
ومن أراد علاج مرضه ، والتخلص من بلائه : فليبحث عن الأسباب التي أدَّت به للوقوع في المحرَّمات من النظر والخلطة والمصاحبة للمردان ، وليتخلص منها بتركها ، وعلاج دون ترك لسبب المرض علاج فاشل غير ناجح ، وهذه طرق العلاج لمن أراد التخلص من بلائه ، والسعي نحو تخليص نفسه من شرَك الشيطان ، والمشي في طريق رضا الرحمن ، ومنها :


قال النووي رحمه الله :
"والمختار : أن الخلوة بالأمرد الأجنبي الحسن كالمرأة ، فتحرم الخلوة به حيث حرمت بالمرأة ، إلا إذا كان في جمع من الرجال المصونين" انتهى .
" شرح النووي " ( 9 / 109 ) .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
"وأما صحبة المردان ، وعلى وجه الاختصاص بأحدهم ، كما يفعلونه ، مع ما ينضم إلى ذلك من الخلوة بالأمرد الحسن ، ومبيته مع الرجل ، ونحو ذلك : فهذا من أفحش المنكرات ، عند المسلمين ، وعند اليهود والنصارى ، وغيرهم " انتهى .
" مجموع الفتاوى " ( 11 / 542 ) .
وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
"قال شيخ الإسلام ابن تيمية : لا تجوز الخلوة بالأمرد ولو بقصد التعليم ؛ لأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ، وكم من أناس كانوا قتلى لهذا الأمرد فأصبحوا فريسة للشيطان والأهواء ، وهذه المسألة يجب الحذر منها" انتهى .
" الشرح الممتع " ( 1 / 294 ، 295 ) .








قال ابن القيم :
ودواء هذا الداء الردي : الاستعانة بمقلِّب القلوب ، وصِدق اللجأ إليه ، والاشتغال بذِكْره ، والتعوض بحبِّه وقربه ، والتفكر بالألم الذي يعقبه هذا العشق واللذة التي تفوته به فتُرتب عليه فوات أعظم محبوبٍ وحصول أعظم مكروه ، فإذا قدِمت نفسه على هذا وآثرته : فليكبِّر على نفسه تكبير الجنازة ، وليعلم أن البلاء قد أحاط به .
"الجواب الكافي" ( ص 174 ) .
ولمزيد الفائدة راجع جواب السؤال رقم ( 27176 ) .

والله أعلم
1. ضعف الإيمان ، وبُعد القلب عن حب الله تعالى ، وقلة الخوف من عقابه . 2. إطلاق النظر للمردان ، والتمتع بجمالهم وهيئتهم . 3. التقصير في الواجبات والنوافل . 4. هجر القرآن ، وهجر قراءة كتب سير الصالحين وتراجم الأئمة . 5. التقصير في طلب العلم . 6. كثرة الفراغ في حياة هؤلاء المبتلين . 7. اتخاذ أصدقاء السوء ، وجلساء الشر . 8. ترك الزواج . 1. تقوية الإيمان بالطاعات ، ومنها الصوم ، وتعمير القلب بمحبة الله ، واستشعار الخوف من عقابه . 2. منع نفسه من النظر للمردان بشهوة وبغير شهوة ، وترك مصاحبتهم والجلوس معهم مطلقاً ، وترك الخلوة بهم ، ولو لتدريس القرآن . 3. المحافظة على الصلوات في أوقاتها ، والحرص على فعل الرواتب والنوافل . 4. الالتزام بورد من القرآن يقرؤه ، والمحافظة على أذكار الصباح والمساء ، والنظر في كتب تراجم الأئمة وحياتهم . 5. طلب العلم ، قراءة وسماعاً ومشاهدة ، وهو أمرٌ واجب على المسلم أصلاً . 6. إشغال الوقت بالطاعة ، وبما هو مفيد لدينه ودنياه . 7. هجر الصحبة الفاسدة ، والبحث عن الصحبة الصالحة والتزامها مجالسةً واستفادة من علمهم وأخلاقهم . 8. السعي المباشر للزواج ؛ لإطفاء الشهوة بطريق مباح . 9. الاستعانة بالله تعالى بالدعاء أن يخلصه مما هو فيه من مرض وابتلاء . 10. التأمل في حال الواقعين في هذا العشق المحرَّم وما أدى بهم إلى الجنون والأمراض والردة والعياذ بالله .


الإسلام سؤال وجواب
http://www.islam-qa.com/ar/ref/94836

 

سمو البرنس

, قسم سحر النغم
إنضم
10 مايو 2009
المشاركات
1,316
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
بيـن آحضآن الـآمل
الله يهديك يا برماوي في قلوبهم

وبعدين ايش قصدك وينكم عن ابووائل هاااااا
انا وضحتلك كذا تفسيره في القاموس يابو اشباب

تحياتي
 

in najd

New member
إنضم
14 مايو 2009
المشاركات
20
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
جده كيلوا14
لاحول ولاقوة الابالله مااشوف له داعي هذاالموضوع هنا عالجوه في غير هذالموقع الذي يشاهده الملايين من غير الجاليه ولاتنشروا الغسيل هنا
 
إنضم
30 أبريل 2009
المشاركات
112
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
أشكر الإخوة
برماوي في قلوبهم ،،، أبو وائل
ابن ذكير ،،، in najd

على هذه المبادرة الطيبة
فأنا المستفيد الأول
فأرجوا من الإخوة الباقيين
أن لا يبخلوا علينا
بما لديهم من حلول وأسباب وعلاج

فلكم مني كل التقدير والاحترام
وجزاكم الله ألف خير
 
إنضم
30 أبريل 2009
المشاركات
112
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لدي ملاحظة بسيطة
فأرجوا أن تتقبلوها بكل صدر رحب
وهي

إن كنتم تريدون أن تمزحوا
وتستأنسوا ... إلخ

لماذا لا تفتحون قسم خاص للتسلية والمرح
هذا رأيي
 
إنضم
13 يونيو 2009
المشاركات
34
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مكة
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته...........
عندي ملاحظة شديدة....
ايّاكم أيها الأخوة ودخول النيّات فكم فضح من أشخاص وأهينت كرامتهم بأنهم من أصحاب المردان وانتشرت تلك الشّائعات وربّما أساسها أن أحدهم شاهد ذلك الشاب مع أحد المردان اما بسيارته أو واقفا يتكلّم معه فأساء الظن ونشر الشائعات .....
اذا مالواجب على المسلم اذا رأى شخصا مع أحد المردان؟؟؟؟
أولا : اذا رآه دائما وأكرر دائمامع المردان فانّه يفعل الآتي...
1- يحسن الظن فيه ويذهب اليه ويقول له :(أنا أعلم أنّك بعيد عن مثل هذه الأمور لكن أخاف أن يراك غيري ممن في قلوبهم مرض حب الشائعات فينقلها وينشرها بسوء نيّة، ثم تنصحه بالأبتعاد عن المردان قدر المستطاع...)
2- أو تذهب لمن له سلطة على ذلك الشاب كأحد المشايخ في البلد أو أحد طلبة العلم أو مدرّس الحلقة أو مشرف التربية الأسلامية في المدرسة وتخبره بذلك....
3- أو ترسل اليه رسالة وتنصحه وتخبره بأنك تحسن الظن فيه ولكنك تقلق عليه من أهل الشائعات وتنصحه بالأبتعاد عن المردان قدر المستطاع......
4- لاتخبر أحدا أبدا من باب الأخبار كأن تخبر أحد أصدقائك فتصبح أنت من أهل الشائعات أصحاب القيل والقال....
5- لاتقسو عليه بالنّصح بل انصحه : ( بالحكمة والموعظة الحسنة )
وشكرا على هذا الطرح
 
إنضم
24 يونيو 2009
المشاركات
866
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
نيويوركـ مـكـة
أرى أن الظاهر كما ذكرتم في إزدياد

وأرى إزدياداً في المدارس والمعهد الحرم والتحافيظ (اعني في دائرة الطلبة) ..

ترى شاباً يدرس في مدرسة أو تحفيظ فقط لهذا الغرض وليش أكثر ...

هدانا الله وإياكم إلى طريق المستقيم
 
إنضم
30 أبريل 2009
المشاركات
112
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
أخواننا ما قصروا معنا في النقاش

أرجوا أن تكونوا قد استفدتم
.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.
 
أعلى