الخط الساخن لإغاثة المسلمين في بورما 0096597777293

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة

ابن ذكير

New member
إنضم
25 أبريل 2009
المشاركات
9,055
مستوى التفاعل
8
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة
وجدي غنيم يدعو لمساندة الشعب السوري ومسلمي بورما خلال زيارته لقطر الخيرية

71229961-a7b0-4a7a-839b-68acd9d55232.jpg


22 اغسطس 2012
الدوحة ـــ بوابة الشرق
دعا فضيلة الشيخ وجدي غنيم الداعية الإسلامي للوقوف مع الشعب السوري الشقيق ومسلمي بورما في المحنة التي يمرون بها ، مؤكدا أن مساندة هذين الشعبين تعتبر واجبة بحق الأخوة الإسلامية التي تربط بين المسلمين جميعا.
وقال إن الجمعيات الخيرية العاملة لصالح هذين الشعبين هي أفضل من يقوم بإيصال الصدقات والتبرعات للفئات المحتاجة على مستوى العالم ، مشيدا بالجهود التي تبذلها قطر الخيرية في هذا المجال.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها الشيخ وجدي غنيم لقطر الخيرية استقبله خلالها السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية في مكتبه بالمقر الرئيسي للجمعية وبحثا سبل التعاون في المجالي الخيري ، بحضور السيد علي بن راشد المحري المهندي المدير التنفيذي للشؤون العامة بقطر الخيرية.
وقد اطلع فضيلة الشيخ وجدي غنيم على مشاريع قطر الخيرية وتم استعراض دورها وحملاتها خلال رمضان، وجهودها الإنسانية والإغاثية داخل الدولة وخارجها.
جاءت زيارة فضيلته لقطر الخيرية في إطار سلسلة زيارات ومحاضرات وأنشطة تربوية نظمتها قطر الخيرية لمجموعة من العلماء والدعاة خلال شهر رمضان المبارك.
وقد رحب السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية بفضيلة الشيخ وعبر له عن شكره على هذه الزيارة، وعلى ما يقوم به فضيلته من جهد كبير في سبيل الدعوة إلى الله ونشر التعاليم الإسلامية من خلال في القنوات والمهرجانات ومنابر الدعوة والعلم المختلفة.
كما بحث الكواري مع فضيلة الشيخ كيفية دعم العلماء والدعاة لجهود العمل الخيري والحملات التي تقوم بها قطر الخيرية لصالح عموم المسلمين في مناطق مختلفة من العالم، وخاصة في الظروف الاستثنائية كالزلازل والحروب، ولصالح الشرائح الأكثر احتياجا كاليتامى والأرامل والفقراء وطلبة العلم.
من جهته عبر فضيلة الشيخ وجدي غنيم عن استعداده لخدمة العمل الخيري ودعمه له، شاكرا لقطر الخيرية جهودها الكبيرة المباركة في هذا المجال. وقال فضيلته إن قطر الخيرية مؤسسة كبيرة وناجحة ذات بصمات ايجابية في كثير من المشاريع الانسانية في عدد من بلدان العالم الإسلامي، مبينا أن المؤسسات والجمعيات الخيرية مثل قطر الخيرية تعتبر المكان المناسب الذي يمنح المحسنين من المتبرعين ودافعي الزكاة فرصة توصيل زكاتهم وتبرعاتهم لمستحقيها بشكل موفق لخبرتها في مجال العمل الخيري ولما تملكه من فريق عمل متمرس وذي خبرة بمناطق وحالات المحتاجين أينما كانوا.
وتطرق فضيلة الشيخ لواقع المسلمين في سوريا وبورما وحث على ضرورة دعمهم في محنتهم، وبين فضيلته أنه ما يقدم لسوريا ولبورما، ولعموم المسلمين في ظروف خاصة كهذه وما يجب أن نقدمه لهم، لا ينبغي أن نقول إنه تبرع بل هو حق الأخوة الإسلامية لا يجوز التقصير ولا التقاعس عنه ، وحث المحسنين وأهل الخير على القيام بحق الأخوة في الشام وفي كل مناطق المسلمين المحتاجة.
المصدر
http://www.al-sharq.com/ArticleDetai...95973&CatID=64
 

ابن ذكير

New member
إنضم
25 أبريل 2009
المشاركات
9,055
مستوى التفاعل
8
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة
صورة :: لشيك بـ (500.000) روبية تبرع به إخواننا في #باكستان لمسلمي #بورما #أراكان
جماعت اسلامی حیدرآباد نے عید ملن ا اہتمام یا جس سے امیر جماعت اسلامی پاستان سید منور حسن، قیم جماعت اسلامی صوبہ سندھ راشد نسیم اور امیر جماعت اسلامی حیدرآباد عبدالوحید قریشی نے خطاب یا۔ اس موقع پر امیر جماعت اسلامی حیدرآباد شہر شیخ شوت علی نے سید منور حسن و برما ے مظلوم مسلمانو ے لیے پانچ لاھ روپے ا عطیہ پیش یا


A1NhxsJCAAAzN_U.jpg

المصدر
http://www.facebook.com/photo.php?fb...&type=1&ref=nf
 

ابن ذكير

New member
إنضم
25 أبريل 2009
المشاركات
9,055
مستوى التفاعل
8
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة
السويدي يلتقي دعاة بورما ويؤكد دعم أهل قطر لقضيتهم
عيد الخيرية تكفل 873 داعية وطالباً في 25 دولة
الدوحة - العرب | 2012-08-27



large_1346039130.jpg

أعلن علي بن عبدالله السويدي مدير عام مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أن مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تكفل 873 داعية وطالب علم في 25 دولة، من بينها مصر والسودان والصومال وباكستان والهند وسريلانكا.
جاءت تصريحات السويدي خلال لقائه بدعاة من بورما؛ حيث ناقش معهم أوضاع المسلمين في بورما وأحوال الدعوة في ميانمار، وثمّن الدعاة البورميون جهود عيد الخيرية في إدخال مساعدات داخل ميانمار مقدرين حرص المؤسسة على الوصول إلى المحتاجين.
وقال السويدي إن مؤسسة الشيخ عيد تهتم بالجانب الدعوي اهتماما كبيرا، وأطلقت من أجل ذلك حملة وقف القرآن والدعوة في رمضان الماضي، وعندنا فريق متخصص لدراسة أحوال الدعاة الاقتصادية والعلمية ووضع الخطط لتطوير العمل الدعوي، سواء على جانب التثقيف للمسلمين أو دعوة غير المسلمين للإسلام.
وأوضح السويدي أن إدارة مؤسسة الشيخ عيد تقوم بمتابعة مستمرة لأحوال المسلمين في العالم، وتتلقى منهم طلبات تقوم بتحقيقها وتدقيقها ودراستها على أرض الواقع، وتذهب في زيارات خارجية وداخلية لمعرفة أحوال المسلمين وأولويات الدعم الذي يمكن أن يقدم لهم، وكانت عمارة المساجد من المشكلات التي تواجه المسلمين في مناطق متفرقة في العالم، خاصة للأقليات المسلمة، وقد وجدت مساجد مغلقة؛ بسبب فقدان دعم مادي لها، فهي مساجد تفتقر إلى دعاة ومعلمين ومؤذنين، وتحتاج إلى عناية ورعاية، ومن ثم وجهت الجهود بعد بناء المساجد إلى عمارتها، وحرصت على كفالة الدعاة وطلبة العلم في مشاريع دعوية مختلفة؛ حيث يزداد الدعاة ويزداد الإنفاق الدعوي عاما بعد آخر، وهذه إحصائية لبيان حجم الإنفاق على الدعوة وكفالة طلاب العلم منذ عام 2001 وحتى نهاية 2011.

معاناة بورما
ومن جهة أخرى ناقش السويدي أوضاع اللاجئين المسلمين في بنجلاديش وقال إن ما يعانيه المسلمون في بورما يفوق الوصف، وقد زرنا المسلمين على الحدود البنجلاديشية والتقينا مع الناس ووزعنا عليهم إغاثات ستتوالى حتى تنتهي هذه الأزمة إن شاء الله.

حاجة اللاجئين عاجلة
وكشف السويدي عن حاجة اللاجئين لإغاثة عاجلة، وقال: بناء على دراسة الوضع الإنساني المتردي من خلال التقارير الأممية التي صدرت خلال فترة الأزمة، والتي تظهر مدى تردي الوضع الصحي وانعدام الأمن الغذائي للاجئين وتقطع سبل كسب العيش، بالإضافة إلى مخاطر انتشار الأمراض والأوبئة في أوساط اللاجئين فقد جهزنا خطة عاجلة تشمل الإيواء والوضع الصحي والنفسي والتعليمي والديني، وذكر أن المؤسسة تحاول أن توفر خياما لثلاثة آلاف أسرة خلال ثلاثة أشهر، وتحاول أن توفر الغذاء لعشرين ألف أسرة في ستة أشهر، كما تجتهد في تأمين الأدوية والمستلزمات الطبية إضافة إلى إنشاء خمس عيادات للأمومة والطفولة لمدة ستة أشهر، وإرسال ثلاث فرق متخصصة في الدعم النفسي وبناء عشرين مسجدا وحفر 20 بئرا وتشييد 20 مدرسة. وأشار السويدي إلى أن احتياجات اللاجئين تتعدى 24 مليون ريال تقريبا، وهو مبلغ نحاول الآن تأمينه، وكلنا ثقة في أن يهب المحسنون كما عودونا في إغاثة المسلمين في كل مكان.

مجالات الإغاثة
وعن المجالات التي يحتاجها اللاجئون قال السويدي إنهم يحتاجون إلى الإيواء؛ حيث لا تتوفر مقومات الحياة الكريمة للاجئين الذين فروا من ديارهم حفاظاً على أرواحهم، فقد تم تجميعهم في مخيمات مكتظة؛ لهذا فالحاجة ماسة إلى تأمين خيم ومشمعات لعدد 3000 أسرة، كما أن الوضع الصحي متردٍّ جدا، ولا تتوفر أبسط مقومات الرعاية الصحية، ما ينذر بكارثة إنسانية إن لم يتم التدخل السريع، وذلك تحسباً من انتشار الأمراض والأوبئة في تلك المخيمات المكتظة. والمقترح إقامة خمس عيادات متنقلة للأمومة والطفولة؛ نظراً لأن هذه الفئة هي الأكثر ضعفا وهشاشة. مع توفير شحنة من المواد والمستلزمات الطبية. وسوف نوفر ذلك لمدة ستة أشهر كاملة. وهناك حاجة لتوزيع 20000 سلة غذائية تشمل (كيس أرز، عدس، طحين، زيت، حليب أطفال، تمر).
وعاش اللاجئون ظروفا استثنائية ويعيشون حالياً وضعا معيشيا لا تتوفر فيه أبسط مقومات الحياة الكريمة، وفي مثل هذه الحالات تنشأ ضغوط نفسية لا يمكن تحملها ويبقى أثرها عميقاً في النفوس؛ لذا وجب التدخل من خلال تقديم دعم نفسي من فرق متخصصة تخفف من معاناتهم وتعالج همومهم، والمقترح تكوين ثلاثة فرق متخصصة تقدم الدعم النفس في أوساط اللاجئين.
وعن توفير المياه النقية الصالحة للشرب ذكر السويدي أن ذلك من أهم الأولويات؛ ولذا سنحاول حفر 20 بئراً في أماكن موزعة على مخيمات اللاجئين والبالغ عددها أكثر من 70 مخيماً.
وكشف عن نية المؤسسة لبناء 20 مسجدا؛ كي ينتفع بها المسلمون في المخيمات التي يبلغ عددها 70 مخيما.


 
أعلى