اللي يخدم الناس ببلاش يتهموه بالسِرْقة !!!

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة
إنضم
12 مايو 2009
المشاركات
318
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في وجدان العالم
أخي الأسير: ثق تماماً أن الذي يعمل لله ومن أجله لا يتوقف بإذن الله عن العمل مهما اتهم من قبل الناس والعوام وضعاف البصيرة لذلك على كل من يواجه شيئاً من التهم الجائرة أن يتحلى بالصبر وأن الله سيظهر الحق مهما كان
 
إنضم
12 مايو 2009
المشاركات
318
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في وجدان العالم
الأن فهمت قصدك أخي صوصو .. لعلك تقصد بعض النفعيين والمرتزقة من أبناء جاليتنا ممن امتطوا ظهور الأعمال الإصلاحية والتعليمية لأكل المزيد من الكعكات أقول لك نعم هذا الصنف موجود ولكن حديث ابن اللذينا كان مركزاً على من اتهم شيخ الجالية والأستاذ أيوب مشرف الجمال مؤخراً ومن معهم من العاملين الذين نحسبهم والله حسيبهم مخلصون في بذلهم وعطائهم والله لن يضيع أجرهم بإذن الله ..
وأما أولئك المنتقدون فلم يقدموا شيئاً ولم يعملوا أي عمل ينفع الجالية ...
 

جواد البحر

Active member
إنضم
15 مايو 2009
المشاركات
3,025
مستوى التفاعل
2
النقاط
38
الإقامة
مكة المكرمة
[align=center]
2e031f0ee12my.gif


بارك الله فيك يا أخوي ابن اللذينا على طرحك القيم وفي الصميم

متى يبلغ البنيان يوماً إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم

وكل من همه اتهام الناس بالسرقة أرجو أن لا ينتقل للجيل الذي يليه

ودائماً نسمع المثل يقول:

ولد الفار يطلع حفار

سك القدر على فهما تطلع البنت لأمها

ggg.gif

[/align]
 
إنضم
18 يوليو 2009
المشاركات
35
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
أخي ابن الذي - وليس ابن اللذينا- لأن أبوك واحد وليس جماعة
انتبه لاسمك تراك اتهمت نفسك بنفسك
 
إنضم
12 مايو 2009
المشاركات
318
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في وجدان العالم
العضو المزبرق: القوة العاشرة
ردك القوي والمفحم والذي رفعت به عدداً من مواضيعي أثارني وجعلني أضحك حتى ثملت (سيأتي شرح كلمة ثملت في أحد مواضيعي القادمة بعد رجوعي من السفر إن شاء الله فتابعني ) وسبب ضحكي أمران:
الأول: أني تذكرت قصة أبي حنيفة الشهيرة يحكى أن الإمام الأعظم أبو حنيفة النعمان، رضي الله عنه، كان يجلس في المسجد بين تلامذته في بغداد، يحدثهم عن أوقات الصّلاة، فدخل المسجد شيخ كبير السن، له لحية كثيفة طويلة، ويرتدي على رأسه عمامة كبيرة، فجلس بين التلاميذ. وكان الإمام يمدّ قدميه، لتخفيف آلام كان يشعر بها، ولم يكن هناك من حرج بين تلامذته حين يمد قدميه، فقد كان قد استأذن تلامذته من قبل بمدّ قدميه أمامهم لتخفيف الألم عنهما.
فحين جلس الشيخ الكبير، شعرَ الإمام بأنه يتوجّب عليه، واحتراما لهذا الشيخ، أن يطوي قدميه ولا يمدّهما، وكان قد وَصَلَ في درسه إلى وقت صلاة الصبح، فقال وينتهي يا أبنائي وقت صلاة الصبح، حين طلوع الشمس، فإذا صلّى أحدكم الصبح بعد طلوع الشمس، فإن هذه الصلاة هي قضاء، وليست لوقتها.
وكان التلامذة يكتبون ما يقوله الإمام والشيخ الكبير الضيف ينظر إليهم. ثم سأل الشيخ الإمام أبو حنيفة هذا السؤال: يا إمام، وإذا لم تطلع الشمس، فما حكم الصلاة فضحك الحضور جميعهم من هذا السؤال، إلا الضيف والإمام الذي قال: آن لأبي حنيفة أن يمدّ قدميه.
الثاني: أن العضو القوة العاشرة لو عرض تعليقه على طالب في الصف السادس الابتدائي لنصحه بأن لا يفضح نفسه أمام الملأ وأن يحاول أن يسأل أهل اللغة والأدب قبل أن يعرض نفسه لأمور لا داعي لها ....
ولكن طالما نشرت تعليقك أخي القوة العاشرة في عدد من موضوعات ابن اللذينا وكأنك طرت فرحاً وعملت حفلة تخرج وتدشين موقع بهذا الاكتشاف الخطير فإني أوضح لك أنه إذا قيل ابن اللذينا لا يراد بهؤلاء اللذينا آباء الرجل وإنما يراد أصول هذا الرجل من أبيه وجده وجد جده وهكذا مثلما تقول العرب: ابن الأكرمين أو ابن الأجاويد فلا يعنون أن كل هؤلاء الأكرمين والد هذا الابن وإنما يعنون أن هذا الرجل من أصول كريمة كما تقول ابن اللذين آمنوا أي عشيرة وسلالة هذا الابن ....
أرجو أن يكون ابن اللذينا قد وفق في إيصال المعلومة وأهلا بك أخاً كريماً لابن اللذينا
 

قلب برماوي

New member
إنضم
10 أكتوبر 2009
المشاركات
11
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
البلد الامين
((اللي يِخْدِم النّاس بِبَلاش يِتّهمُوه بِالسِرْقة))

لاننا دائما ننكر من عمل لنا خير لاننا ننكر ما فعل اباؤنا اتجاه ابنائهم جاهدوا وكافحوا لاجلنا ماذا فعلنا لاجلهم ماذا قدمنا لهم لاننا لانهتم لاننا لا نبالي الماضي كيف صاروا الاجدادنا لاننا لانثق ببعضنا كل من يريد ان يعمل الخير لا يعمل على الا لصلحه العيب فينا العيب فينا ونحن نشتم الناس بلا سبب
 

ابن دوما

New member
إنضم
30 مايو 2009
المشاركات
1,479
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
مهبط الوحي



كلاً يقول وأنا أقول : أقول وبالله التوفيق....

أولاً اشكر جزيل الشكر لأخي إبن اللذين على موضوع يهمنا الجالية عامة لقد مسكتُ الجرح من جرحها ويحتاج إلى علاج بأسرع وقت ممكن ليس من يقول أنا الطبيب لا وألف لا ولاكن يقول الناس هذا الطبيب هو الذي يعالج ....

والله الموفق ....
 
إنضم
11 أغسطس 2009
المشاركات
104
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في قلب من يحبني
بَارَكَ اللهُ فِيكَ أَخِي الفَاضِلْ
نَنْتَظِرُ مِنْكَ المَزِيدَ مِنَ المُشَارَكَاتِ العَطِرَة
فَلاَ تَحْرِمْنَا مِنْهَا
مُوَفَّقْ
 

عمران 92

New member
إنضم
8 سبتمبر 2009
المشاركات
210
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
34
الإقامة
برماوي متأثر بدم مكاوي
ايه والله يا أخونا ابن اللذينا هذا اللي صاير في مجتمعنا قد ماتسويلوا الخير يرد لك بالشر

( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )

أشكرك من كل قلبي يا سيدنا على الحكم الجميلة الرائعة والكلمات الرنانة

موضوعك حلو بس أنت الأحلى


تقبل مروري و الدفاع المدني

محبك / عمران 92
 
إنضم
30 أبريل 2009
المشاركات
375
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مكة الحبيبة
أشكرك على الموضوع الرائع
فعلا جماعتنا تعودوا على الشيء للأسف الشديد حتى بعض المتعلمين عندهم هذه الصفة
لكن سؤالي ما هو السبب لذلك ؟
والسؤال الثاني : فهل يترك العمل لأجل كلام الناس ؟
أرجو منكم ياسادة الإجابة على هذين السؤالين .
 

أبو راجي

New member
إنضم
16 أكتوبر 2009
المشاركات
25
مستوى التفاعل
0
النقاط
0


للأمثال المكاوية وقع في النفوس وصدى على الأفئدة والضمائر يفوق وقع آلاف الكلمات ومئات الجمل .. وابن اللذينا من أولئك المتذوقين للأمثال الحجازية التي تفوح منها رائحة المنشية والضبنجة والقشاشية والغزة والقشلة والشامية والضندباوي وجبل سبع بنات وجبل المدافع والسوق الصغير والكدوة والمسفلة وغيرها من تلك الأحياء العتيقة التي كان يجلس في مراكيزها الخشبية وبين أيديهم براد الشاهي المنعنش: عم عباس وزكرجلو وولد المقلية وولد القندول وعم حمتو والعمدة وغيرهم من رجالات مكة الكرام وكانوا يتبادلون هذه الأمثال الشعبية التي تحتوي على كثير من الحكم والرموز والأسرار التي قد لا يعرفها من لم يعايش أجواء الأحياء المكاوية ...

وغني عن القول فإن ابن اللذينا عاش صباه في حي من هذه الأحياء الشعبية التي يكثر فيها أمثال أولئك الرجال الذين يطلقون الأمثلة الشعبية كالسهام حين تنطلق من الرمية .. وإن أردتم أن تعرفوا حلاوة ونفاسة وجمال هذه الأمثال هاكم عشرة منها فقط خشية التطويل والإطناب الذي يقتل حرارة الموضوع .. وبالمناسبة فإن ابن اللذينا يحفظ المئات منها ولديه العديد من الكتب فيها وعلى استعداد لشرح أي منها ...

ذكرنا القط جانا ينط
الشبعان يفت للجيعان بشويش
صام وفطر على بصله
أنا أمير وإنت أمير مين فينا يسوق الحمير
ضربوا الأعمى على عينه قال: هي خسرانه خسرانه
قالوا لجحا: مرات أبوك تحبك. قال: ليش هي اتجننت
قالوا للحرامي: أحلف. قال: جاء الفرج
اللي يعجبه هادا الكحل يتكحل واللي ما يعجبه يشد ويترحل
المتعوس متعوس ولو علقوا على راسه فانوس
اللي يخدم الناس ببلاش يتهموه بالسرقة


أرجو أن تكونوا قد استمتعتم بهذه الأمثال الطنانة الرنانة ويطيب لا بن اللذينا أن يتقدم إليكم بنصيحته ويقول لكم: يا معشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات: احفظوا هذه الأمثال ففيها من الفرائد والفوائد والعلوم والمنافع والأسرار ما لم يستطع أن يأتي بمثلها الجاحظ في الحيوان أو البيان والتبيين ولا ابن المقفع في كليلة ودمنة ولا أبو هلال العسكري في الصناعتين ولا ابن رشيق القيرواني في العمدة ولا الحريري في مقاماته ولا أبي علي القالي في الأمالي ولا الطنطاوي في ذكرياته ...

دعوني أيها الأحباب أدلف إلى صلب موضوعي الذي عبّرتُ فيه بهذا المثل المكاوي الجميل (اللي يخدم الناس ببلاش يتهموه بالسرقة) وقبل أن أغوص بكم في أعماق هذا المثل وأطير بكم في فضاءات هذا المثل لا بد أن تتعلموا كيفية النطق الصحيحية للأمثال الحجازية إذ النطق نصف الحلاوة كما يقول ابن اللذينا غفر الله له .. (اللي يِخْدِم النّاس بِبَلاش يِتّهمُوه بِالسِرْقة) .. ما دعاني للحديث عن هذا المثل هو ما لاحظنا مؤخراً من تهجم بعض الأوباش من ذوي عقول الصف الرابع الابتدائي (لم يتقن أي مهارة) على بعض المحتسبين من المصلحين من أبناء الجالية البرماوية الذين نحسبهم والله حسيبهم بذلوا أوقاتهم وأموالهم وجهدهم وفكرهم حباً لهذه الجالية وأداءً لبعض الواجب الذي أصبح فرضاً على كل من ملك قدرة لإفادة الجالية في وقتها الحالي وهي تعايش النكبات والصراعات هنا وهناك .. وإذ بنا نفاجأ بهؤلاء الأقزام يتقافزون عليهم للنيل منهم من كل جانب ألا أخزى الله شياطينهم ...

بعض ضعاف العقول يظنون أن بعض المحتسبين في أعمال الجالية الدعوية والخيرية يتقاضون رواتب على أعمالهم أو أنهم يحققون مآرب ذاتية ومكاسب شخصية من خلال تفانيهم فينظرون من خلال هذه الزجاجة المغبرّة لأعمال هؤلاء المصلحين والباذلين لجاليتهم فيقعون فيهم بإساءة الظن بهم تارة وبلمزهم تارة وبتشوية سمعتهم وصورتهم تارة وهكذا كما قال الحبيب المكاوي عبدالله الكرنكاوي: (سكتنا لُه دخل بحُمارُه) ومن هنا فإن ابن اللذينا يقول لكل أولئك المتربصين: لا تحسبوا اللي يخدم الجالية يكسب ذهب أو يتقاضى راتب أو سلة غذائية أو خيشة رز أبوكاس ولا عنبر بوه وهذا معلوم لكل ذي لب وبصيرة ...

متى يعرف أولئك المحطمون أن العمل للجالية ليس بالكلام والحكي والسواليف والهروجات والنمك والحنك وإنما بالبذل والتضحية والعمل الجاد والمشورة وجمع الكلمة؟!

متى يعرف أولئك الناقدون أن من يعمل لجاليته مخلصاً في عمله لن يستنكف عن قبول أي نصيحة أو توجيه أو نقد مباشر إذا راعى المخاطب آداب النقد والنصيحة وحسب ما أعرف فإن الرجال الذين يعملون في خدمة الجالية معروفون وأبوابهم مفتوحة .. فلماذا إذاً نشر الغسيل بطريقة وقحة هنا أو هناك ؟!


لا يدري ابن اللذينا من سيأتي عليه الدور في قابل الأيام بعد أن تهجم من تهجم على شيخ الجالية وأحد رجالها المخلصين ممن نحسبهم والله حسيبهم مخلصون في عطائهم وتضحياتهم ..

سؤالي: متى نأخذ بالظاهر ونكِل إلى الله السرائر ؟؟؟

وأخيراً: تكفون يا أحبتي البرما : اللي يخدم الناس ببلاش لا تتهموه بالسرقة

وحبي وتقديري لكم​





يابن اللذينا بعد ماقريت موضوعك ووقت ماكنت أقرا الحكم اللى ذكرتها

على طووووووول أتذكرت أيام الجنادرية هههههههه ياخي إنت تراث المفروض من جد يجيبوك في الجنادرية هههه

ترا بأمزح معاك لا تزعل
:shakehand:


صدقني كل ما ذكرته في محله لكن قد ما تقول و تقول وتتكلم برضو الحال كما هو عليه

الحل الوحيد خليك من الناس اللى ( وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما )

وصدقني كل عمل خير عند الله ما يضيع

أسأل الله أن يكتب لك الأجر والمثوبة
 
أعلى