أعطوا القوس باريها

[الرائع]

حبيبي ( أبو موسى )

ما زلت أحيّي فيك الأدب والمناقشة الهادفة

وتأكّدوا تماماً أنّنا نتعامل مع ( برماويين ) فلذا لا بدّ أن تكون صدورنا واسعة ، وإلاّ تركنا الدعوة من عام سيدنا موسمبي ..

ولكن كنت أتمنّى منك ومن كلّ روّاد ( قسم المناقشة الهادفة ) أن يناقشوا الجواب بالجواب وأن لا تنتقل من ملاحظتك الأولى إلى أخرى ليس لها علاقة لا بأصل الموضوع ولا بجوابي على ملاحظتك الأولى .. ولعلّك انجرفت مع غيرك كما ذكر العم ( حسن ) ومع هذا فأنت أفضل من غيرك بكثيييييييييييييييير

عموماً حآخذك حبّه حبّه على ملاحظتك وبرضو أطلب منك إذا لم تقتنع أن تناقش وحنصبر عليك وعلى غيرك لآخر شيء - بإذن الله - والله يلهمنا الصبر ..

( هل هناك آلية معينة في تعيين الدعاة ؟ )
نعم هناك آلية لتعيين الدعاة في المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمكة وهي : دخول الداعية في دورة لتأهيل الدعاة لمدّة ثلاثة أشهر ؟ ومن ثمّ تعمل له مقابلة شخصيّة قبل تعيينه داعية في المكتب ..

( الإعلان عنهم أمام الناس العوام وأمام الجيل الصاعد من طلبة العلم )
هذه غير مفهومة ، وكأنّي أفهم منك آلية تعيين مناديب الدعوة بالأحياء ، فأرجو التوضيح ؟
وبالنسبة لقائمة أسماء الدعاة فهي موجودة في المكتب وعدد دعاة البرماويين ( 25 ) داعية وكلهم مؤهلين لإلقاء الدروس والمحاضرات ..
وأمّا مديري الدعوة في القطاعات فهم كذلك لهم قائمة بأسمائهم في المكتب وعددهم ( 20 ) داعية ، وكلّهم يحملون بطاقات رسميّة من المكتب ومؤهلين وطلبة علم ومشهود لهم بالخير ..

( هل هناك لجنة وضعت من قبل شيخ الجالية في تقييم الدعاة ؟ )
تعيين الدعاة من تخصص الجهة الرسمية المخوّلة وهي الجاليات وليس من تخصص مجلس الجالية وشيخنا شيخ الجالية ، أمّا تعيين مسؤولي المجالس فهذا نعم عن طريق مجلس الجالية ، وجميع أسماء أعضاء المجالس يتمّ تهيئتها النهائية لرفعها عند عمد الأحياء على حسب التعميم الصادر من شرطة العاصمة برقم ..... وتاريخ 19 / 2 / 1431 هـ

( أم مجرد الانتماء إلى أحد الأحزاب الموجودة بين الدعاة العاملين في الساحة ( حزب الشيخ فلان + وحزب الشيخ علان ) يكفي في اكتساب لقب ( الداعية + الرجل المخلص )

أخي مجلس الجالية ضد أيّ حزبيات وانتماءات ونقف بالمرصاد مع أجهزة الحكومة ضد أيّ تنظيم سرّي .. ولن نتوانى في محاربة الطابور الخامس !! فلينتبه .

( سواء كان الشخص مؤهلاً علمياً وأخلاقياً أم لا )
لو عندك ملاحظة بإثباتات على أحدهم - بدون قيل وقال - فما عليك إلاّ رفعها إلى شيخ الجالية وسترى ماذا يفعل شيخ الجالية ، كما ترفع إليه ملاحظات ومشاكل غيرهم من مدراء .... ومدرسي ....... !!؟

( علماً بأن الدعاة إلى الله حقاً لا إلى أنفسهم لا يفرحون بكثرة أتباعهم ومن يطبل لهم )
بل يفرحون بكثرة أتباع الحق والهدى ويتمنون أن تبلعهم الأرض ولا تنسب هذه الأعمال إليهم ، وكلّ عاقل سوي غيور على دين الله يفرح بدخول الناس في دين الله أفواجا
وإذا وضع القبول لأحد في الأرض فهي علامة على أنّه على هدى وإن لم يكن له أتباع .. فهنا يأتي دور الداعية والمربي ، هل يدعو الناس إلى ذاته أم همّه تعبيد الخلق للخالق - جلّ في علاه - وهذا هو الذي نعشّمه في الدعاة الآن


( وليس كما نرى أن كل فرقة من الدعاة تأتي وتلعن أختها وتتهمها بأنها داعية إلى الرذيلة لا إلى الفضيلة ، إلى الفُرقة لا إلى الإئتلاف )

نسأل الله العافية .. فقد عفناه قبلك .
وأبشرك أخي الكريم فجميع دعاة الجاليات المعروفين - حاليّاً - بعد إرهاصات طويلة أصبحوا - بفضل الله - صفاً واحداً
ولن تسمع - بإذن الله - مهاترات بينهم بعد الآن ، والجهود ماضية على خطىً ثابتة بعون الله .. والكلّ حريص على جمع الكلمة ، وكما تشاهد الآن هذا التوحيد الذي لم يسبق في تاريخ الجالية ، ولكلّ قاعدة شواذ وهذه سنّة الله في الكون ..

( تذكروا يا أحبتي وصية لقمان الحكيم لأبنه أنَّ الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر لا بد أن يتحلى بالصبر وإن ذلك من عزم الأمور ( كما قال تعالى : يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك )
وأرجو أن تتسع صدوركم لما ذكرت وتتفهموه جيداً بدون تأويل ولا .....)

خوش كلام جميل .. وصدورنا تتسع لمثلك

( بارك الله في الجميع )

وفيك بارك الله ..

 

[جنيد]

طرح جميل
واقتراح جيد من أخ فاضل.
لكن ما خرب أم الموضوع
أن بعض الشباب هداهم الله دخلوا في مهاترات لا فائدة منها ترجى،
ولا ينبغي أن يكون هكذا حوارنا ومناقشتنا مع الآخر يا حسونة.
أهمس في أذن الأخ/حسن وأقول:
ما هكذا يكون الحوار يا شاطر
أنصحك بقراءة المواضيع فقط وترك الردود لأصحابها
لأن ردودك فيها شئ من الشتم والسب والقذف
ولا أدري كيف المراقب سمح بتنزيل مثل هذه الردود.
وأعتقد أن دراستك كانت عند مدرس فرنسي
لأن أكثر كلماتك غير مفهومة((الحقيقة ما تزعل يا بابا)) وهذه هي الحقيقة.
وأرجوا منك التكرم بأخذ دورة في فن الحوار حتى تستطيع أن تعبر عن آرائك بعيدا عن التسفه.
تحياتي للجميع
باستثناء من يظن أنه فيلسوف وسيبويه زمانه مثل:.................. أكيد عرفتم من أقصد؟

 

[جد البرماويين]

يا إخواني الكراااام ...
كل واحد منكم شاف نفسه ويقول أنا أفضل منه ...
كالشيطان عندما رفض السجود لأبينا آدم عليه الصلاة والسلام وقال أنا خير منه وهذالذي يحصل في هذ الموضوع من بعض المتعلمين !!!

والله العلم برئ منكم !!

بعض المتعلمين لم يأخذ وا من العلم الا رسما فقط
العلم في وادي وهم في وادي !

إخواني الكراام كل كلمة تكتبوها في المنتدى تسألون عنها يوم القيامة إما حجة لكم أو عليكم ...

 

[الابن البار]

إخواني كنت مشغولا طوال الأسبوع وقرأت اليوم الموضوع وجميع تعليقاته وللحقيقة بعد التمحيص
سعدت بمشاركات الأخ / شبكة المعلومات المحاور العنيد
والأخ / أبو موسى المحاور القدير
والأخ / جنيد صائب رأيك
والأخ المسمى / جد البرماويين لك الحق بماقلته
والأستاذ القدير صاحب الفكرة عىلى إثراء موضوع هادف
أما الأخ حسن لا مزايدة على تعليق الأخ جنيد فيه
وشكرا للجميع على إتاحة الفرصة

 

[أبو هيثم الشاكر]

أرجو من الإخوة الفضلاء أن تتسع صدورهم للإجراء الذي اضطررنا إلى اتخاذه آسفين، الا وهو حذف كل مشاركة لا علاقة لها بصلب الموضوع.
وجزيتم خيرا

 

[أبو هيثم الشاكر]

يبدو أن الموضوع قد أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه، وماذا بعد تمام النضج والاستواء غير بداية الفساد، وقبل أن يفسد ما نضج من الكياسة أن أكيل وأدّخر الحصاد، وسأعطيكم حقّه يوم حصاده.
كان السؤال الذي يلخّص الموضوع هو:
ما سبب نفور بعض المدارس من التعاون مع الدعاة؟
وفي إطار هذا السؤال سألخص الحصاد من خلال المشاركات والردود، وعليه أقول: إن امتناعهم عن التعاون لبعض الأمور التالية:
1- أن البرامج الدعوية القائمة لبُّها المنهج السلفي، وهذا المنهج عليه تحفّظ من قبل بعضهم.
2- أن المظلة التي تستظل بها هذه البرامج هي المكتب التعاوني، وما أدراكم ما المكتب التعاوني في نظر بعضهم؟
3- الخوف الوهمي من فقد المراكز الاجتماعية إذا انضووا تحت لواء غيرهم في العمل.
4- تصفية حسابات شخصية يرى بعضهم أنها تتحقق لهم برفضهم الانخراط في العمل الجماعي الدعوي.
5- ضَعف الهمّ الدعوي عند بعضهم؛ مما يجعلهم ينشغلون عن البرامج الدعوية بأمور شخصية قد تكون ثانوية.
فإن كان هناك من أمر يمكن التنازل عنه جمعا للكلمة وتقريبا للبعيد فهل يمكن الدعاة أن يضحّوا بشيء من هذه الأمور بغية الاجتماع على كلمة؟
دعونا ننظر:
أما المنهج السلفي فهو ما نعتقد أنه الأَولى بالاتباع وغير قابل للمساومة.
وأما المكتب التعاوني فهو السند الذي استند إليه الدعاة بعد الله في إيصالهم صوت الدعوة والإصلاح إلى كل حي وإلى كل زقاق بل إلى كل بيت، وذلك عن طريق مختلف البرامج المقامة في الأحياء بإذن رسمي من المكتب، وهو الجهة المفوّض إليها أمر دعوة الجاليات فكيف يُستغنى عنه؟
وأما الخوف من فقد المراكز فإنما ذلك ناشئ عن ضعف الإخلاص في العمل، وذلك مشكلتهم مع أنفسهم فما دخل الدعاة في ذلك؟
وأما اصطياد الفرص لتصفية الحسابات بترك التعاون في العمل الدعوي فليس ذلك من شأن الناصحين لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم.
وأما ضعف الهمّ الدعوي فإنه ناشئ أولا عن ضعف الإيمان، ثم عن معاشرة من لا يعيش الإسلام واقعا في حياته، وإلا فإن من علامات الإيمان الفرح بارتفاع شأن الإسلام، والحزن لانخفاضه، والتململ لما يصيب أهلَ الإسلام من مصائب في دينهم، فمَن عدِم هذا الشعور الديني فماذا يقدّم لتلاميذه في المدرسة؟ هل يسعى مثل هذا في غرس الفضائل في نفوس الطلاب؟ هل يسعى في محاربة انحرافهم بأنواعه العقدي والفكري والسلوكي؟
وهذه أيضا مشكلة ذاك المتخلي عن التعاون مع الدعاة وليست مشكلة الدعاة.
وبعد هذا أفلا ينبغي أن نحسن إلى دعاتنا بكف أذانا عنهم على الأقل إن عجزنا عن مساندتهم؟ أليس كف الأذى أدنى المعروف؟
قد عيّر الله أقواما بالتخلّي عن حماية حمى الإسلام عند اشتداد الأمر والخوف معتمدين على غيرهم، ثم التطاول على أهل التضحية بعد ذهاب دواعي الخوف، ومحاولة نسبة البذل والتضحية لأنفسهم فقال تعالى:
(أشحة عليكم فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يُغشى عليه من الموت فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حِداد أشحة على الخير...الآية).
أسأل الله السلامة من أن نتشبّه بهؤلاء المنافقين في هذه الخصلة.
وهنا أرى من المناسب أن يتوقف الجميع عن التعليق ويصرفوا الجهد في مناقشة موضوعات أخرى هادفة.
ولكم تحياتي.
​

​

 

[هزبر]

عفى الله عن أبي الهيثم حين حكم وتحمل الإثم بعد إجحاف ، واعتمد في التحليل على الردود وما كان ينبغي له ، وهضمت نتيجة تحليله حقوق إخواننا في المدارس البرماوية ..

إذ التاريخ لا يكذب ، والأحداث تشهد ، وأمة لم تسجل في التاريخ ولم تحفظ تاريخها سيغفل عنها أهلها وأجيالها .

حقيقة أذكرها لكم من سجل ذاكرتي دون تحريف أو تزييف ..

أسئلة تدور في أذهان الأجيال ..

ترى من شوّه صورة الدعوة لدى القائمين على المدارس ؟ وعلى حساب من ؟ ومن الذي دفع الثمن ؟



الحقيقة تبدأ من هنا <<<<< (إن في ذلك لعبرة)

يا أحفادي كان يا ما كان في قديم الزمان .. هناك في المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمكة داعية باللغة البرماوية - غير برماوي لبس ثوبنا و يتكلم بألسنتنا .. فكان يُظهر للجهات الخيرية والدعوية أنه برماوي مستغلاً عمله في المكتب الدعوي كداعية بلغتنا في تشويه سمعة كل من يوقف هاجساً بينه وبين مصالحه ......... .

فبدأ بالتشكيك في المنهج العقدي للمدارس الخيرية لدى كبار الداعمين لهذه المدارس فتارة بالتعصب المذهبي وتارة بالصوفية و ....... الخ .

وبطبيعة الحال كلامه يصدق طالما يعمل لمصلحة الجالية ابتداء من الدعوة وانتماءا لمدرسته الخيرية البرماوية وانتهاء لتزكياته .

مرت ليالي وأياماً آمنين في مدارسنا ندرّس ونتفاجأ يوماً بعد يوم بجفاف المورد المالي من ينابيعه .. فأصابنا القحط .. حين منعنا من المطر .

ما الأمر ؟ ما السبب ؟ هل مات المتبرع أم بدل الله حاله بياتاً وهو نائم ؟ أم أتى بأس الله ضحى وهو يلعب ؟

لا جواب ..

إذن لنزور المتبرع فلعلنا نجد الجواب ............ ؟!

فأتى الجواب الذي لا يرضي من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان .

ترى .. من يتجرأ لهذا الفعل الشنيع ؟ ولماذا ؟

حباً فينا .. طبعاّ .. لا .

حرصاً على أموالهم .. طبعا .. لا .

لـ (مويلوم ديشي باي) فقط ليس إلا .

نعم حب النفس والأنانية .

حينها تمنوا أن الأرض تنشق لتبلعهم من هول المصيبة وما تترتب عليها من مساوئ ومآخذ علينا .

فماذا بعد ؟ وما الحل ؟

الأمر شورى بيننا ..............

فقررنا لإيقاف هذا الزحف العدواني عند حده .

فتم جلسة برعاية الشيخ ........ إمام وخطيب ....... وكانت نتائج الجلسة إعلان توبة الداعية بالندم على ما فعل والتوقيع على معاهدة أمام المجلس بأن لا يعود إلى مثل هذه التجاوزات.

هذه القصة الواقعية أرويها لكم كما عشتها .. وقد كان البعض من الأعضاء في بطون أمهاتهم لا يعلمون شيئاً ..
* ترى ماهي الآثار النفسية في نفوس أبناء الجالية الذين لا يزالون يدفعون ثمن هذا الحسد حتى الآن ؟

ظننا أننا ارتحنا وسنرتاح من الغثاء .. بالطبع ارتحنا سنين .. ولكن !!
تفاجأنا بالدب الأبيض عفوا الأسود ..

وصافرة الإنذار تسمع مدوية من بعد .

من أنت ؟

نحن من المكتب التعاوني .. رئيس حزب المجتمع ....

وماذا تريد ؟

أريد إغلاق بعض المدارس الخيرية البرماوية التي تخالف ....... عن طريق مكتب الجاليات .

وهذا الشخص ليس ببعيد عنا الآن .. لعلنا نوجه له هذا السؤال :

لماذا كان يتصرف بهذا التصرف ؟ وما الحكمة ؟ وما هي الدوافع ؟

مقارنة
(أن الداعية كان يحاول إيقاف موارد الدعم المالي )

أما الآن (محاولة وتهديد بإيقاف وإغلاق المدارس ) .

ثم تتوالى النكبات من فشيلته .. نكبة تلو نكبة

بدءاً لمحاولة التدخل في شؤونها عبر الأندية الصيفية .. بإشراف من ؟
ياسادة يا كرام .. هآآآآآ

هل من صلاحية الجاليات الإشراف على المراكز الصيفية التي تخص الشؤون التعليمية ؟ (ايش دخّلها ) .

ثم لم يكتف بهذا فبدأ يعد أخطائهم ويجمعها حتى استطاع أن يعد التقارير...

ثم ماذا فعلت ؟ وما ذا استفدت ؟ وما هي النتائج ؟ يا ............


إني سئمت من الكتابة بعد جرح غائر .. فلعلي أحيلكم إلى من يقود دعاة الجالية الآن .. لكي يجاوب .. فهذه السلوكيات والتصرفات الدعونجية هل على منهج دعوة رسولنا صلى الله عليه وسلم ؟


لكني أنقل لكم ما علمتني الحياة (أن الباطل له صولة ثم يضمحل )



لم أكتب هذا لمصلحتي فقط ولكن ضميري غير مرتاح أن أشاهد خطأ يمس مصلحة الجالية وأستطيع أن أقف بوجه هذا الخطأ وأسكت عنه .. والله يشهد بما في نفسي .

 

[حسن]

الأخ جنيد / أشكرك من أعماق قلبي على نصائحك الجميلة
أعلمك أني لم أشتم أحد ولم أسب أحد (ما تزعل علي ولدي البار )
وماتدري يا ولدي البار إن هذا مخالف لقوانين المنتدى
(البينة على من ادعى واليمين على من أنكر ) عفواً حسبت نفسي في المحكمة
للعلم / تعلمت في مدرسة الدفاع عن أعراض الدعاة والمصلحين
وتخرجت بشهادة عنوانها / الحب والولاء والتقدير والاحترام للدعاة والمصلحين ومن يعاونهم ...الخ .
شعاري / من لا يحترم الدعاة والمصلحين لا يُحْترم ...
والكلمات المكتوبة كل كلمة لها معنى
لو تبغ تعرف راسلني في البريد الخاص
أرسلك (معاني الكلمات المذكورة )
شووووكوووراااان / جنيد​

 

[حسن]

البيان الأولى في رأس فصل الصيف
في خريف العام الماضي راسلني أحد الأعضاء وذكر في ثنايا رسالته أن هناك عضو اسمه (هزبر) فجرى منه ماجرى
فقمت مباشرة بطلب عينة من كليماته لأرسل في مختبر الأمراض المزمنة ... فكان التحليل .​

 

[سدرة المنتهى]

ماكان في داعي لأي كلام بعد الدرر والحِكم الأخيرة لأبو هيثم ,,,,,,,,,
لو كان عندنا رجال كفاية بهادا العقل والإتزان لسلمت الجالية وسلمنا كلنا من وجع الرأس وخراب الساس ,,,,,,,
والحدوتة اللي قريناها بعد أبو هيثم فهمنا منها بالفهم اللي بدا يتبلد عندنا من كتر ما نقرا من بلادة ,,,,,,
إن الناس زعلانين من فوات القروش وجفاف ينابيع الدفع حتى بدأ الخوف يجري في العروق بدل الدم أن لايدرك أهل الخير الموت ينقطع بعده العون والمدد وتنقفل أبواب الرزق ,,,,,,,,

أشوف إنو من الحكمة في هادي الحالة إنهم يكتروا من الإستغفار الصادق والتوبة والرجوع إلى الله ليجعل لهم من ضيقهم مخرجا ويرسل السماء عليهم مدرارا ,,,,,,,, ويعلقوا أملهم بالله بدل الناس ,,,,,,,, ويخلصوا في شغلهم ويصدقوا في نواياهم ويتركوا المناكفات والمشاكسات ويتحدوا مع الجماعة عشان تحل البركة بالكل ,,,,,,,,

واللي بينصر الله منصور من عنده ,,,,, ما يحتاج مضاربة ,,,,,,,
وأهل العقول السليمة دايماً في راحة ,,,,,,​

 

[أراكان في قلوبنا]

ياريت ؟

تَعالوا بِنا نَطوي الحَديثَ الَّذي جَرى *** وَلا سَمِعَ الواشي بِذاكَ وَلا دَرى​

تَعالوا بِنا حَتّى نَعودَ إِلى الرِضى *** وَحَتّى كَأَنَّ العَهدَ لَن يَتَغَيَّرا​

وَلا تَذكُروا ذاكَ الَّذي كانَ بَينَنا *** عَلى أَنَّهُ ما كانَ ذَنبٌ فَيُذكَرا​

لَقَد طالَ شَرحُ القالِ وَالقيلِ بَينَنا *** وَما طالَ ذاكَ الشَرحُ إِلّا لِيَقصُرا​

مِنَ اليَومِ تاريخُ المَحَبَّةِ بَينَنا *** عَفا اللَهُ عَن ذاكَ العِتابِ الَّذي جَرى​

فَكَم لَيلَةٍ بِتنا وَكَم باتَ بَينَنا *** مِنَ الأُنسِ ما يُنسى بِهِ طَيِّبُ الكَرى​

أَحاديثُ أَحلى في النُفوسِ مِنَ *** المُنى وَأَلطَفُ مِن مَرِّ النَسيمِ إِذا سَرى​

د.سلمان العودة

 

[الابن البار]

أخي هزبر في قولك كثير من الصدق وعايشته بنفسي لكن اقتضى الحال أن تكون لهذه المدارس جهة رقابية تدقق أسرارها وغموضها ـ لأن النفوس الشريرة تلعب ببعضها كيفما شاءت ـ وماعليك إلا أن تخرس وتصم آذانيك وتغمض عينيك أمامهم لأنهم يعتقدون ملوكا عليها يتوارثونها ـ ولا أحد يزايد علينا بحب الدعاة والمصلحين بالسب والشتم والاستهزاء والسخرية والدعوة ليست محصورة على فئة معينة بل الكل داع في نطاق عمله والساخرون باتوا مفضوحين ليل نهار أمام الجميع
والتحية موصولة للجميع دون فلاسفة الأمة الضالين المضلون

 

[حسن]

مدينة بني على أنقاض التاريخ
في شتاء عام محنة الحزيران أتذكر أني دخلت في مدينة طرقها وأسوارها من زبد وجوانبها غثاء وبيوتها متهالكة واسمها افتراء (ولها من اسمها نصيب )
يمتهن ساكنيها صناعة الكذب ورواد ها يمارسون ترويج المحررات
المصنوعة من الكذب والصادرة من مدينة الافتراء .
وفي شرق تلك المدينة وبالأخص في مقاطعة الوهم تقع مدرسة السراب
حيث تخرج (هزبر) من تلك المدرسة والغريب أنه أخذ درجة امتياز في اللغة فتأسفنا وانزعجنا كثيراً لهذه النتيجة لأننا علمنا أن (هزبر ) بدأ ...ويجيد بطرق ملتوية نشر تلك المحررات المصنوعة في مدينته
مستخدماً سلوك التمويه وإدخال السم في العسل ..
لا أدري منذ متى أصبح رواد الدعوة والإصلاح يمتهنون
منهج العسكرية ويطلب من المؤسسات التعليمية
إما تكون معي أو أنت ضدي مع أن رواد الدعوة
هم من المؤسسات التعليمية ذاتها .
لتعلم أن كليماتك التى تعلمت في مدرسة السراب
ليس لها مكان في الواقع والحقيقة حتى لا تتأسف
على تاريخ مدارسنا الخيرية المشرقة
وأنصحك القراءة بتمعن في ضحايا بريئة
أتدري ما ثمراتها / العري .. والجوع ، والخوف والرعب ، والمرض والجهل
والموت والدمار ، والتشرد والجهل ولجوء عشرات الملايين من البشر في مخيمات
وملاجئ معظمها لا تصلح للبقر في عالم ضاعت في فيه حقوق الإنسان والحيوان على حد سواء .
​

​

 

[صدى الحجاز]

بعدما حط المهاجرون الأراكانيون رحالهم في البقعة الطاهرة، انطلق صغارهم يرضعون من ثقافات أهلها وينهلون من منابعها الصافية، ويتكاثرون ليصل عددهم في بضع عقود ربع مليون تقريباً.
وقد جرت عادة البشر - مهما تناحروا واختلفوا أن يتسارعوا إلى الاتحاد والوحدة والاتفاق إذا داهمهم خطر يهدد الجميع، وقد يدفع الإنسان إذا تمكن في الأرض إلى النضال من أجلها حتى الرمق الأخير، وقد يضطر إلى التنازل عنها مقابل السلام.
بيد أن شعبنا الأراكاني العريق لمَّا يُثْبِتْ قدميه بعدُ في هذه البقعة المباركة، حتى بدأ نضالهم ودقوا طبولهم وانطلقت طلائعهم وارتفعت شعاراتهم وأعلامهم.
لكل جماعة فيهم إمامٌ * * * ولكن الجميع بلا إمامِ
ترى عم يناضلون؟!..
فهم شعب بلا أرض ...
إذاً ففيم يختلفون؟!..
في لا شيء .. فقط لأن الخلاف يجري في عروقهم، فلابد منه ولو بإيجاد سبب وخلق مشكلة ..
إن الحياة علمتنا أن المبادئ النبيلة والقيم السامية وروح التعاون والإيثار أمضى سلاح لتكوين شعب قوي البنية والأساس ..
وإن الناظر إلى الساحة الأراكانية اليوم يدرك بما لا يدع مجالاً للشك أن هذه الجالية لن تتقدم خطوة إلى الأمام، وستبقى ضعيفة مغلوبة ما رضيت بما يسد الرمق، طالما تفتقد لتلك المبادئ والقيم.
لا يكاد يقوم أحد بمشروع عملاق فريد من نوعه، تعلق فيه الجالية آمالها بعد الله، حتى يقام مشروع مناهض له في طرف الساحة، ليلوح من بعيد أن لا تظنوا أنكم من يملك القوة فقط.
وذلك في جميع ميادين التطوير والتحسين.
ألم يكن حرياً بالجميع أن ينضموا إلى من سبقهم ليكونوا يدا واحدة؟!..
ولو نظرنا إلى القبائل العربية في هذه البلاد المباركة، والتي ندعي أننا نرضع من ثقافاتها وبيئاتها، لوجدنا أن بعضها يصل عدد أفرادها إلى أضعاف عدد أفراد الجالية، بل هناك من القبائل ما تجاوز عدد أفرادها المليون، وليس لهم إلا شيخ واحد فقط يصدرون عن رأيه، ولا يشترط أن يكون أفضلَهم علماً وأكبرَهم سناً، بل يوجد في القبيلة من هو أحق بمنصبه مالاً ووجاهة وعلماً، ومع ذلك يرضى به الجميع ولا ينازعه منصبه أحدٌ.
إنها من أعرق العادات التي عاشرنا أهلها عشرات السنين ولم نتعلمها إلى الآن، مع ترديدنا دائماً عبارة: المجتمع البرماوي ذاب في النسيج السعودي .. إلى غير ذلك من الادعاءات.
أليس وضعنا النظامي المعلق من أقوى الدواعي للتكاتف والتآزر والإتلاف لنعكس صورة حسنة عن الجالية؟!.
أليس من أهم الواجبات على جميع أفراد الجالية اليوم أن يتداركوا ما فات من الزمن، ويزيلوا العوائق التي وضعوها هم بأنفسهم أمام التقدم، ويتنازلوا عما يرى بعضهم أحقيته به في سبيل المصلحة العامة، لتسريع عجلة تحسين الجالية قبل أن يصدر قرار مصيري بشأنها من أصحاب القرار؟!..
حيث لا ينفع الويل والثبور إذا وُضِعَت الأقلام وجفَّت الصحف.
أعلم أن مصائر الأمور إلى علام الغيوب ومقدر الأقدار.
وهو القائل: [ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم].
والقائل: [واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا].
كنا نأمل في الجيل الصاعد من الطبقة المتعلمة والمثقفة أن يصححوا الأخطاء التي توارثها آباؤنا وأجدادنا، فإذا به لا يختلف عنهم .. نفس المفاهيم وطريقة التفكير ..
يحدثني صديق شرطي أن كثيراً من البلاغات إلى غرفة العمليات تُشغِلُ الشرطة بأمور في غاية التفاهة والسخافة .. ففي حادثة غريبة يشب خلاف بين اثنين يتشبث كل منهما بحقه، وتعلو أصواتهما ويتصاعد الخلاف وتحتد وتيرة النقاش وتجتمع الجموع الغفيرة حولهما .. فيتصل بعضهم بالعمليات التي بعثت على الفور بدورية إلى موقع الخلاف .. وبعد نزول الشرطي من سيارته والنظر في القضية إذا اثنان (من ربعنا أصلحهم الله -) قد اختلفا في ريالين فقط، مما استدعى حضور الشرطة !!...
والسؤال:
هل ستحتفل الجالية يوماً باجتماع الكلمة والاتحاد والوحدة والاتفاق؟!.. (أعتذر من مشجعي الفرق الأخرى)

 

[فواز الفواز]

الاخت شبكة المعلومات اختفت تماماً ومالها اي اثر
لانها احست انها غلطت غلطة كبيره تجاه الاخ العزيز الفرفوش
زي ما قال جدنا ايش اللي جاب سيرة الفرفوش في الموضوع ؟
وليش اتصلتي على الشيخ الفاضل (ع.....) وبلغتي ان صاحب المعرف انسان هو الفرفوش !!!
وهل يجوز تتهمي انسان برئ كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب ؟
ارجوا الافادة ؟؟؟؟
الاعتراف فضيلة


الاخ (الرائع) تستحق الشكر وتقبيل الرأس نيابة عن الاجيال القادمة فانت رائع في الكلام وفي الافعال
وليس مثل شبكة المعلومات وهزبر والدراسات يقولون ما لا يفعلون

 

[أبو هيثم الشاكر]

​

​

​

​

يا رب عونَك...

الأخ (هزبر) لك الحق أن تبدي ما ترى، ولكن ليس من حقك أن تعتقد خطأ من لا يوافقك، ويقال مثل ذلك لمن في مقابلك.
ثم إني أقصد بتحليلي من لا هم له في الدعوة سواء في مدرسته أو في حيّه ثم يقف موقف المعادي ضد دعاة المكتب التعاوني، أما من يحمل هم الدعوة والإصلاح من غير ارتباط بالمكتب فكثيرون ولله الحمد، وقد استفدت بنفسي من جهود بعض أولئك.
ودعني أقُل لك: إنني لم أكن غائبا عن مسرح تلك الأحداث التي سردتها، وقد تسنى لي الجلوس مع جميع ذوي الانتماءات المتخالفة في المنهج والفكر من مؤسسي مدارسنا الخيرية والجيل التالي الذي غالبه من خريجي منهج آخر غير منهج معظم المؤسسين.
وللحق أقول:
إن الخلاف إنما كان دائرا بين منهجين تمّ تصويرهما من قبل بعضهم أنهما متغايران لا يمكن أن يجتمعا على بساط واحد.
وقد رأيت أن الجالية بالديار السعودية مرت حتى الآن بأربع مراحل منهجية:
الأولى: الجيل المهاجر الذي كان يعتقد الإسلام الصحيح محصورا في مذهب الإمام أبي حنيفة رحمه الله، وأن كل من خالف هذا المذهب قد ضلّ أو ترك الأَوْلى على الأقل. (وعندي شواهد تثبت ذلك).
المرحلة الثانية: الجيل الذي تلقى بعضه التعليم الديني وفق المنهج التعليمي السعودي، ومعظم من يمثل هذا الجيل هم أبناء الجيل الأول وقليل ممن تأخر قدومهم، وهذا الجيل انقسم إلى قسمين: قسم لم يجد ضرورة إلى الانتساب إلى مذهب آخر، وإنما اكتفى باعتقاد أن المذهب الحنفي كغيره من مذاهب الإسلام الفقهية المخدومة بالتأصيل والتنقيح والترجيح، وأن الخلاف الفقهي سائغ مادام في مسائل الاجتهاد ما داموا متفقين في المسائل الاعتقادية، وإن وجد فيها خلاف كقول الحنفية بعدم زيادة الإيمان ونقصانه مثلا فإن الخلاف إلى الصورِيّ أقرب منه إلى الحقيقي؛ لأنهم وإن لم يروا العمل شطرا من الإيمان فإنهم يرونه شرطا له، والمحصلة أن العمل لا بدّ منه للإيمان عند الجميع شطرا منه أو شرطا له، وربّما اضطر الإمام أبو حنيفة إلى القول بأن العمل غير داخل في مسمّى الإيمان ردّا على الخوارج الذين حملوا راية التكفير بالمعاصي، وقالوا بذهاب الإيمان بارتكاب الكبائر.
والقسم الثاني رأوا ضرورة تحرّي الراجح في المختلف فيه فعملوا بما اقتنعوا به راجحا في مختلف الأبواب الفقهية، وأبرز ذلك وضع اليدين في الصدر في الصلاة ورفع اليدين في مواطن أخرى إضافة إلى الرفع عند تكبيرة الإحرام ذلك الموطن المتفق عليه فيه.
فالذين يمثلون هذا القسم هم الذين حوربوا من قبل الجيل الأول، حتى انهم لم يكونوا مُرحَّبا بهم عند أولياء أمور الفتيات عند التقدم للخِطبة (معليش اتحمّلني شويّة باء).
وكان شبهَ مستحيل أن يحظى الشاب المتسلِّف بابنة المولويّ الذي يدرك خطورة الزجّ بابنته في أحضان الضالين السلفيين!!! وإنما كان يحظى ببنات العوام الذين لا يدركون عمق هذا الخلاف الوهمي!!
المرحلة الثالثة:
بعد هذا الموقف المناهض للدعوة السلفية من قبل مثقفي الجيل الأول نشأ لدى بعض شباب المدرسة السلفية ما يمكن تسميته ردّ فعل معاكس (غير مقبول طبعا)، فأخذوا يبدّعون ويضللون الجيل الأول ومَن قبلهم (سطرت رسالة صغيرة ما زالت مخطوطة بعنوان "رد الحقوق ومنع العقوق" في الدفاع عن الجيل الأول).
وبذلك بلغ التنافر أشدّه بين الشباب المتسلّفين وبين المولويين ليقع كلا الفريقين في الإخلال بالكثير من حقوق المسلم على المسلم وواجب بذل الاحترام والتقدير فيما بينهم ليتمهّد الطريق إلى المرحلة الرابعة التالية.
المرحلة الرابعة (الذهبية): وذلك عند ما أدرك العقلاء من كلا الفريقين أن هذا النزاع مذموم العاقبة، وقد عاصر ذلك أن آل قسم الجاليات الآسيوية بالمكتب التعاوني إلى رئاسة شاب برماوي أحسبه مخلصا والله حسيبي وحسيبه، نظر هذا الشاب إلى هذا النزاع القائم منذ عقود فوجده مبنيا على خلاف وهميّ، ورأى إمكانية أن يعمل الجميع معا تحت سقف واحد مع تمسك كلٍّ بمذهبه الفقهي، فبدأ يمدّ يده إلى بعض الرموز من ورثة الجيل الأول طالبا التعاون في الدعوة والإصلاح فلقي قبولا من الكثيرين، فهاهم يعملون الآن معا، وكم أثلج صدورنا ما رأينا من تكاتف الجميع أيام الحملات التوعوية، وما كان بعد ذلك من تكوين مجالس الأحياء التي تضم السلفي والمولويّ (وأستغفر الله من هذا التصنيف).
وبهذه الخطوة الجريئة من المكتب التعاوني ممثلا في قسم الجاليات الآسيوية برئاسته الجديدة تم احتواء هذا الخلاف والقضاء على أهم أسباب النزاع وهو الخلاف المنهجي، ولله الحمد.
وبعد هذا إن كان هناك من لا يزال يشتهي الخلاف فإنما لأسباب أخرى فالله المستعان. ​

​

​

​